( 3344 ) ( الصحيحة )
ذاك إبراهيم عليه السلام . يعتني : أنه خير البرية (9/124)
( 3345 ) ( الصحيحة )
نزل لموت سعد بن معاذ سبعون ألف ملك ما وطئوا الأرض قبلها وقال حين دفن :
سبحان الله لو انفلت أحد من ضغطة القبر لانفلت منها سعد [ ولقد ضم ضمة ثم خرج عنه ] (9/125)
( 3346 ) ( الصحيحة )
أتعجبون من هذه ؟ فواالذي نفسي بيده لمناديل سعد ابن معاذ في الجنة خير منها (9/126)
( 3347 ) ( الصحيحة )
إنما كانت تحمله الملائكة معهم . يعني : جنازة سعد بن معاذ رضي الله عنه (9/127)
( 3348 ) ( الصحيحة )
هذا الرجل الصالح الذي فتحت له أبواب السماء شد عليه ثم فرج عنه . يعني : سعد بن معاذ (9/128)
( 3349 ) ( الصحيحة )
آذاني ريحها فقمت . يعني : جنازة يهودي (9/129)
( 3350 ) ( الصحيحة )
سأل موسى ربه عن ست خصال كان يظن أنها له خالصة والسابعة لم يكن موسى يحبها :
قال : يا رب أي عبادك أتقى ؟ قال : الذي يذكر ولا ينسى
قال : فأي عبادك أهدى ؟ قال : الذي يتبع الهدى
قال فأي عبادك أحكم ؟ قال : الذي يحكم للناس كما يحكم لنفسه
قال : فأي عبادك أعلم ؟ قال : عالم لا يشبع من العلم يجمع علم الناس إلى علمه
قال : فأي عبادك أعز ؟ قال : الذي إذا قدر غفر
قال : فأي عبادك أغنى ؟ قال : الذي يرضى بما يؤتى
قال : فأي عبادك أفقر ؟ قال : صاحب منقوص
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ليس الغنى عن ظهر إنما الغنى غنى النفس وإذا أراد الله بعبد خيرا جعل غناه في نفسه وتقاه في قلبه وإذا أراد الله بعبد شرا جعل فقره بين عينيه (9/130)
( 3351 ) ( الصحيحة )
نعم - والذي نفسي بيده - دحما دحما فإذا قام عنها رجعت مطهرة بكرا (9/131)
( 3352 ) ( الصحيحة )
سافروا تصحوا واغزوا تستغنوا (9/132)
( 3353 ) ( الصحيحة )
ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي هم أكثر وأعز ممن يعمل بها ثم لا يغيرونه إلا يوشك أن يعمهم الله بعقاب (9/133)
( 3354 ) ( الصحيحة )
كان يأخذ أسامة بن زيد والحسن ويقول :
اللهم إني أحبهما فأحبهما (9/134)
( 3355 ) ( الصحيحة )
لولا ما مسه من أنجاس الجاهلية ما مسه ذو عاهة شفي وما على الأرض شيء من الجنة غيره (9/135)
( 3356 ) ( الصحيحة )
من جهز غازيا في سبيل الله فله مثل أجره ومن خلف غازيا في سبيل الله في أهله بخير وأنفق [ على أهله ] فله مثل أجره (9/136)
( 3357 ) ( الصحيحة )
ليأتين على الناس زمان قلوبهم قلوب الأعاجم حب الدنيا سنتهم سنة الأعراب ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان يرون الجهاد ضررا والزكاة مغرما (9/137)
( 3358 ) ( الصحيحة )
إن مما تذكرون من جلال الله : التسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر بصاحبها أما يحب أحدكم أن يكون له - أو لا يزال له - من يذكر به (9/138)
ذاك إبراهيم عليه السلام . يعتني : أنه خير البرية (9/124)
( 3345 ) ( الصحيحة )
نزل لموت سعد بن معاذ سبعون ألف ملك ما وطئوا الأرض قبلها وقال حين دفن :
سبحان الله لو انفلت أحد من ضغطة القبر لانفلت منها سعد [ ولقد ضم ضمة ثم خرج عنه ] (9/125)
( 3346 ) ( الصحيحة )
أتعجبون من هذه ؟ فواالذي نفسي بيده لمناديل سعد ابن معاذ في الجنة خير منها (9/126)
( 3347 ) ( الصحيحة )
إنما كانت تحمله الملائكة معهم . يعني : جنازة سعد بن معاذ رضي الله عنه (9/127)
( 3348 ) ( الصحيحة )
هذا الرجل الصالح الذي فتحت له أبواب السماء شد عليه ثم فرج عنه . يعني : سعد بن معاذ (9/128)
( 3349 ) ( الصحيحة )
آذاني ريحها فقمت . يعني : جنازة يهودي (9/129)
( 3350 ) ( الصحيحة )
سأل موسى ربه عن ست خصال كان يظن أنها له خالصة والسابعة لم يكن موسى يحبها :
قال : يا رب أي عبادك أتقى ؟ قال : الذي يذكر ولا ينسى
قال : فأي عبادك أهدى ؟ قال : الذي يتبع الهدى
قال فأي عبادك أحكم ؟ قال : الذي يحكم للناس كما يحكم لنفسه
قال : فأي عبادك أعلم ؟ قال : عالم لا يشبع من العلم يجمع علم الناس إلى علمه
قال : فأي عبادك أعز ؟ قال : الذي إذا قدر غفر
قال : فأي عبادك أغنى ؟ قال : الذي يرضى بما يؤتى
قال : فأي عبادك أفقر ؟ قال : صاحب منقوص
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ليس الغنى عن ظهر إنما الغنى غنى النفس وإذا أراد الله بعبد خيرا جعل غناه في نفسه وتقاه في قلبه وإذا أراد الله بعبد شرا جعل فقره بين عينيه (9/130)
( 3351 ) ( الصحيحة )
نعم - والذي نفسي بيده - دحما دحما فإذا قام عنها رجعت مطهرة بكرا (9/131)
( 3352 ) ( الصحيحة )
سافروا تصحوا واغزوا تستغنوا (9/132)
( 3353 ) ( الصحيحة )
ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي هم أكثر وأعز ممن يعمل بها ثم لا يغيرونه إلا يوشك أن يعمهم الله بعقاب (9/133)
( 3354 ) ( الصحيحة )
كان يأخذ أسامة بن زيد والحسن ويقول :
اللهم إني أحبهما فأحبهما (9/134)
( 3355 ) ( الصحيحة )
لولا ما مسه من أنجاس الجاهلية ما مسه ذو عاهة شفي وما على الأرض شيء من الجنة غيره (9/135)
( 3356 ) ( الصحيحة )
من جهز غازيا في سبيل الله فله مثل أجره ومن خلف غازيا في سبيل الله في أهله بخير وأنفق [ على أهله ] فله مثل أجره (9/136)
( 3357 ) ( الصحيحة )
ليأتين على الناس زمان قلوبهم قلوب الأعاجم حب الدنيا سنتهم سنة الأعراب ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان يرون الجهاد ضررا والزكاة مغرما (9/137)
( 3358 ) ( الصحيحة )
إن مما تذكرون من جلال الله : التسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر بصاحبها أما يحب أحدكم أن يكون له - أو لا يزال له - من يذكر به (9/138)